هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لتجنب مخاطر الأدمان .. نقدم التعريف والتشخيص

اذهب الى الأسفل

 لتجنب مخاطر الأدمان .. نقدم التعريف والتشخيص  Empty لتجنب مخاطر الأدمان .. نقدم التعريف والتشخيص

مُساهمة  عمر ضاحى الإثنين ديسمبر 27, 2010 1:12 am


لتجنب مخاطر الأدمان .. نقدم التعريف والتشخيص
تعتبر مشكلة المخدرات من أعقد المشاكل التى تواجه المجتمع فى الوقت الحاضر ولا يكاد يفلت منها أي مجتمع سواء أكان متقدما أو ناميا.وتبدو أهمية هذه المشكلة فى أنها تمس حياة المدمن الشخصية والاجتماعية من جميع جوانبها ، فهى تمس علاقته بنفسه من حيث صورته فى نظر نفسه، ومن حيث تحديد اهتماماته وأهدافه…كما تمس الصلة بينه وبين أفراد عائلته.
وتتمثل أهمية المشكلة بالنسبة للمجتمع فى أنها تحيط به وتمسه فى جميع جوانبه الرئيسية… وأوضح هذه الجوانب هو أمن المجتمع ، حيث أدى انتشار الإدمان إلى زيادة نسبة جرائم العنف فى المجتمع من حيث جرائم السطو المسلح والسرقة والاغتصاب، وغيرها من الجرائم التى تُنشر فى الصحف وتقع تحت تأثير الإدمان .
سوف نناقش أبعاد هذه المشكلة من جوانبها المختلفة من خلال ملف كامل ينشر علي حلقات متتالية بدأ من هذ العدد، أملين أن نقدم الصورة الحقيقية للمشكلة حتى نصل إلى أحسن الطرق لوقف زحف هذا الوباء ، وحتى نحقق لمرضى الإدمان أفضل الفرص للوقاية والعلاج والتأهيل والعودة إلى العمل والإنتاج.
في البداية نود أن نؤكد علي أن الإدمان من الأمور التى ثار حولها كثير من الجدل، ففى عام 1957 فرقت لجنة المخدرات التابعة للأمم المتحدة بين الإدمان على المخدرات والتعود عليه فعرفت الإدمان على المخدرات بأنه "حالة تسمم دورية أو مزمنة تلحق الضرر بالفرد والمجتمع وتنتج عن تكرار تعاطى عقار طبيعى أو مصنوع " ويتميز الإدمان بما يلى :
1- رغبة ملحقة أو قهرية للاستمرار فى تعاطى العقار والحصول عليه بأى وسيلة .
2- ميل الشخص إلى زيادة الجرعة المتعاطاه باستمرار .
3- اعتماد نفسى وجسمانى بوجه عام على آثار العقار .
4- تأثير ضار بالفرد والمجتمع.

وعرفت التعود على المخدرات بأنها "حالة تنشأ من تكرار تعاطى عقار مخدر" وهذه الحالة تتضمن الخصائص التالية :
1- رغبة غير قهرية فى استمرار تعاطى المخدر من أجل الإحساس بالرحة والانعاش التى يبعثها المخدر .

2- ميل قليل وقد لا يوجد لزيادة الجرعة المتعاطاه من المخدر أو العقار .

3- وجود اعتماد نفسانى إلى حد ما على أثر المخدر ولكن لا وجود للاعتماد

الجسمانى وبالتالى لا وجود لأعراض الامتناع عن تعاطيه .

4- إذا امتنع الشخص عن تناول العقار أو المخدر فلا تتعدى الأعراض التى يعانيها الفرد عن أمراض نفسية بسيطة مثل عكننة فى المزاج وصداع بسيط يمكنه التغلب عليها.

أى أن الخلاف بين الإدمان والتعود يكمن فى أن الإدمان يتميز بالاعتماد الجسمى والاعتماد النفسى بينما التعود يتميز بالاعتماد النفسى فقط وأن الإدمان يضر بالمجتمع والفرد بينما التعود لا يضر إلا بالفرد فقط. ومن ثم فإن الإدمان على العقاقير إما أن يكون تعوداً نفسياً أو يكون اعتماداً جسمياً.

الإدمان النفسى

هو الوضع عندما يكون هناك شعور بالرضا ، ودافع نفسى يتطلب الاستعمال المستمر أو الدورى لأحداث السرور أو لتفادى التعب . وهذه الحالة العقلية هى بالتأكيد أقوى العوامل فى مجال الإدمان المزمن على المواد ذات التأثير النفسى وفى بعض العقاقير فإنها قد تكون العامل الوحيد المؤثر.

الإدمان الجسمى

هو حالة تهيؤ ينتج عنها ظهور اضطرابات جسيمة إذا ما حدث انقطاع فى تناول العقار ، وأعراض الانقطاع عن تناول عقار تتكون من مجموعة الأعراض والعلامات النفسية والجسمية الخاصة بكل عقار، وهذه الحالة تزول بإعادة تناول المادة نفسها أو بتناول مادة مشابهة لها من عقار أخر له نفس التأثير، ولا تبدو مظاهر الإدمان الجسمى على العقاقير إذا ما استعملت الكمية المناسبة باستمرار.

وعلى ضوء ما تقدم يمكن تعريف العقاقير المخدرة بأنها مجموعة من العقاقير التى تؤثر على النشاط الذهنى والحالة النفسية لمتعاطيها إما بتنشيط الجهاز العصبى المركزى أو بإبطاء نشاطه أو بتسبيبها للهلوسة أو التخيلات.

* وهذه العقاقير تسبب الإدمان وينجم عن تعاطيها الكثير من مشاكل الصحة العامة والمشاكل الاجتماعية ، ونظراً لأضراها بالفرد والمجتمع فقد قام المشرع بحظرها وحظر الاتصال بها مادياً أو قانونياً إلا فى الأحوال التى حددها القانون وأوضح شروطها.

* وهذا التعريف جامع يندرج تحته جميع المواد المخدرة الخاضعة للرقابة والمدرجة على الجداول الملحقة بالاتفاقية الوحيدة للمخدرات لعام 1961 واتفاقية المواد المؤثرة عقلياً لسنة 1971.

* فالإدمان على المواد المخدرة يعتبر مرحلة لاحقة لمراحل سابقة لها ، أهمها مرحلة تعاطى المؤثرات العقلية (سواء كانت طبيعية أو تخليقية) ويرجع أسباب التعاطى إلى مصاحبة أقران السوء أو الفراغ والإحساس بالضياع أو الوحدة أو أى دواعى اجتماعية أو نفسية أو لأسباب ذاتية أخرى تختلف فى قوتها وضعفها من فرد إلى أخر كما تختلف فى قدرة أو عدم قدرة أى متعاطى على الاستجابة لتلك المؤثرات الخارجية.

وكما هو معلوم أن تعاطى العقاقير والمؤثرات العقلية يؤدى إلى افتقاد الفرد (المتعاطى) وعلى نحو تدريجى ، والقدرة على التركيز الذهنى وفقدان السيطرة على التصرفات كما أنها تساعد المتعاطى على تبديل وعيه بالبيئة بشكل يجعله يرى وكأن مجريات الأمور تسير على نحو آخر وبإيقاع آخر فضلاً عن أن التعاطى وهو جسر العبور إلى الإدمان يؤدى إلى فقدان المتعاطى القدرة على الإحساس التام أو الجزئى بما يدور حوله على النحو السليم سواء أكانت العقاقير المستخدمة تحتوى على مواد منشطة أو منومة أو مسكنة

التعاطي والإدمان: الأسباب – المخاطر - العلاج - الوقاية
التعاطي والإدمان
الأسباب – المخاطر - العلاج - الوقاية
على هاتف ( عيادة الإذاعة )

تعتبر المخدرات والادمان من أكبر المشكلات التي تعاني منها كافة دول العالم لما لها من أضرار جسيمة على النواحي الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والصحية. وإذاعة المملكة العربية السعودية كعادتها تشارك بشكل فعال في برامج التوعية والتثقيف الصحي بأخطار مثل هذه الآفات.
عيله فيسعد البرنامج الأسبوعي (عيادة الإذاعة) بإذاعة البرنامج الثاني من جدة أن يستضيف في حلقة هذا الأسبوع كلاً من:

1- د. يحيى مخدوم: مدير برنامج مستشفى الأمل بجدة/ استشاري طب الأسرة والمجتمع.
2- د. أسامة إبراهيم الابراهيم: استشاري الطب النفسي وعلاج الادمان/ مساعد مدير برنامج مستشفى الأمل بجدة.
وذلك لتسليط الضوء على مشكلة الإدمان من حيث:
• التعريف بالإدمان، والتعاطي، والتعود.
• العوامل والأسباب التي تؤدي إلى الإدمان.
• الفئات المعرضة للوقوع في الإدمان، وعلاقة الإدمان بالسفر الى الخارج.
• المشاكل والمضاعفات: الإجتماعية، الصحية، النفسية، الاقتصادية.
• العلاجات المتاحة، والبرامج المطبقة بمستشفيات الأمل.
• برنامج التعافي، ودور المتعافين.

• دور الأسرة في وقاية النشء من المخدرات؟
الإدمان و الإعتماد على العقاقير

يخلط الكثيرون بين الإدمان و الإعتماد على العقاقير، عندما يضطر المريض إلى زيادة جرعة الدواء لفترة طويلة، ينتج عن ذلك الإعتماد على هذا الدواء
الإعتماد يعني أنه عند التوقف عن أخذ العقار ينتج عن ذلك أعراض خاصة مثل العرق، القيء أو حتى الهذيان قبل الشفاء فقط. اما الادمان فانه ينتج عن حالة دائمة
يلجأ الناس عادة إلى سوء إستخدام العقاقير لأحد سببين، الأول لتخفيف الآلام، نفسية كانت أم جسدية و الثاني هو الحصول على شعور بالمتعة، مثل الدفء و الرضا أو عدم المبالاة بالمشاكل. في الكثير من الأحيان يكون الإعتماد نفسياً، مما يدفع المتعاطي إلى الإستمرار و الوصول إلى مرحلة عدم قدرته على الإستغناء عن هذا العقار. و التعاطي هنا يكون ليس لمجرد الشعور بالمتعة، ولكن لمنع الشعور بعدم الراحة أو حتى منع الشعور بالألم، مثل ما يحدث في حالة الإدمان على الهرويين أو المورفيين
اسال طبيب على الانترنت حول كيفية التخلص من الادمان يحيط تناول بعض العقاقير الكثير من الإيحاءات و المشاعر الزائفة وخاصة الحشيش التي تؤدي الى الاعتقاد بأن هذا العقار لا يدفع إلى الإدمان
يدعى بعض الفنانون و الموسيقيون في بعض الأحيان أن تناول بعض العقاقير يحسن من أدائهم. هذا الإعتقاد غاية في الخطورة لأنه يؤدي إلى تدمير صحتهم أو حتى الوصول إلى حد فقدان حياتهم
يبدأ جسم المتعاطي في التكيف مع العقاقير التي تسبب الإعتماد و من ثم تتكون الحاجة إلى زيادة الجرعة للإستمرار في الحصول على التأثير المحبب أو الإبتعاد عن أعراض عدم الراحة أو الشعور بالألم. إذا لم تلبى حاجة المدمن إلى المادة المخدرة تبدأ أعراض ما يسمى بالإنسحاب. الإقلاع عن مثل هذه العقاقير يجب أن يكون تحت إشراف طبي.


على من تكون الخطورة؟

ليس كل من يتناول الأدوية التي تسبب الإدمان يتحول إلى مدمن، بل يوجد إعتقاد بأن العوامل الوراثية تلعب دوراً رئيسياً في هذا
إن أكثر الناس عرضة لهذا الخطر هم هؤلاء الذين يحاولون الهرب من مشاكلهم باللجوء إلى المخدر. مهما كان العقار، مجرد إعطاءه شعور مؤقت بحل المشاكل، يدفع إلى التعاطي مرات و مرات أخرى، حتى يصبح جزءً لا يتجزأ من حياة المدمن


ما هي أعراض الإدمان؟

لكل نوعية من العقاقير أعراض نفسية و جسدية مختلفة، ولكن في العموم أي نوع من أنواع الإدمان يؤدي إلى إنحدار مستوى المدمن في مجال العمل، و له تأثير سلبي على علاقاته الشخصية. يعاني المدمن عادة من المزاجية و عدم التوازن في السلوك، مع فترات من عدم الإستقرار و التحفز، و يصحب ذلك فقدان في الشهية و الشعور الدائم بالإعياء


ما هو الحجم الحقيقي للمشكلة؟

لا تتوافر إحصائيات دقيقة عن أعداد مدمني المخدرات و ذلك لأن معظم المدمنين يحصلون على المخدر بشكل غير قانوني
ولكن يتراوح متوسط أعمار خمسون في المائة من المتورطين في قضايا تتعلق المخدرات في بريطابيا بين السابعة عشر و الرابعة و العشرين عاماً، و عدد الذكور منهم هو ضعف عدد الإناث
و قد تم الإبلاغ عن أربعة و ثلاثين ألف حالة إدمان في منتصف التسعينيات، و كان معظمهم من متعاطي الهرويين و الميثادون
متعاطو المنشطات هم فئة أخرى لا تقل في الخطورة من ناحية سوء إستخدام العقاقير. أكثر من ثلاثة ملايين حالة قد تعاطوا الحشيش في مرحلة ما من حياتهم

أين تكمن الخطورة؟

تتسبب المخدرات في إختلال النظام الكيميائي للجسم، و قد تؤدي في النهاية إلى أمراض نفسية و عقلية كثيرة مثل الإنفصال عن الواقع، الهستريا، عدم الإستقرار، القلق، الإكتئاب، و الشعور بالاضطهاد، و قد تصل إلى الرغبة الملحة في الإنتحار
تحدث هذه الأعراض، خصوصاً في حالة الكوكايين، دون إختلاف مهما كانت الكمية أو طريقة التعاطي. المشاكل العصبية لا تقل خطورة، و قد تسبب الكارثة في بعض الأحيان، مثل حالات الصدمة العصبية و التشنجات التي قد تحدث دون سابق إنذار
في بعض الأحيان يصاب المتعاطي بفقدان البصر المؤقت، التنميل أو الرعشة قبل حدوث الصدمة، و من ثم تكون هذه الأعراض بمثابة إنذار لا يجب التغاضي عنه
إن لطبيب على الإنترنت إتصال بالكثير من المستشفيات المتخصصة في المملكة المتحدة التي توفر برامج ممتازة للعلاج، و التي تساعد المدمن على الوصول إلى جذور المشكلة و من ثم الإستغناء عن المخدر ليرجع الى حالته الطبيعية قبل الادمان
للإدمان أخطار جسدية، و قد يتسبب الإدمان على الكوكايين في حدوث أزمات قلبية مميتة. بغض النظر عن طريقة التعاطي، بالإستنشاق كانت أم بالحقن أم عن طريق الفم، فإن الكوكايين يعمل على حث الجسم على إفراز مادة الكاتيكولامين و هو مركب يفرز طبيعياً في الجسم و له تأثير علي أجهزة مختلفة، و منها تأثيره على نشاط عضلة القلب
عندما تحدث زيادة في إفراز هذه المادة فإنه يسبب إرتفاع ضغط الدم، وزيادة غير طبيعية في معدل ضربات القلب مما يؤدي إلى تشنجات في عضلة القلب
من الأعراض الأخرى التي تؤثر علي القلب ، الضيق قي الأوعية الدموية أو حتى التجلط في الدم و منها إلى إنسداد في الشريان التاجي، و من ثم الإصابة بالأزمات القلبية
التعرض لهذه المخاطر يشمل أيضاً الشباب الذين كانوا يتمتعون في السابق بموفور الصحة و لا يعانون من أية مشاكل في القلب، أما الذين يعانون أساساً من مشاكل في القلب فإنهم يزيدون من فرصة تعرضهم للإصابة بأزمات مميتة
من المخاطر غير المباشرة هي التي يتعرض لها متعاطو المخدرات عن طريق الحقن، خاصة هؤلاء الذين يشتركون في الحقن و المعدات الأخرى المستخدمة في التعاطي دون الإهتمام بالتعقيم مما يكتنف على مخاطر نقل أمراض الدم مثل


-- تعتبر المواد الادمانية قديمة قدم البشرية اكتشفها الانسان منذ العصور الاولى (نبات الخشاش) عن طريق المحاولة والخطاء .....
-- كانت لها اشكال متعددة للاستخدام ..
(كانت تستخدم طبيعية مثل المضغ - وكانت تستخدم مطبوخة - وكانت تستخدم مطحونة وكشراب )

-- استخدمت كاغراض طبية بحتة
-- بعد فترة من الزمان حولتها بعض الحضارات من اغراض طبية الى اغراض ترويحية

-- وهو الحضارة الصينية القديمة - والهندية القديمة - والحضارة الفرعونية

(((((( من السابق نلاحظ انها كانت تستعمل عن طريق الفم ))))))

-- عقب انتهاء الجلسات الدينية بغرض اشاعة نوع من الترويح ونوع من المرح في القبيلة كانو يحرقون هذه المواد مما تبعث روائح تجعل الانسان من مستوى الادراك الى مستوى اللاادراك واللاوعي فيثير بعض الغرائز الجنسية والعدوانية .....

((((((( انتقلت من الفم الى الشم ))))))))))

-- يعتبر الهنود اول من اكتشفها بطريقة استخدامها تحت اللسان

-- اول من عمل الافيون هم الهنود بزراعتها لانهم اول من اكتشف شجر الافيون ......

-- انتقلت الى الصين عن طريق مايسمى بالتجارة في ذلك الوقت

-- اتخذ حكام الصين مقاطعة لهذه التجارة لاحساسهم بخطورتها ..

-- الحضارة الفرعونية اول من صنع مادة الحشيش واستوردت الشجرة من الهند وكانت تستخدم لاغراض ترويحية مالبث ان تحولت الى ادمان

--جميع المواد التي تعالج السعال بلااستثناء تحتوي على مواد مخدرة
- جميع المدمنون يدعون الاضطرابات النفسية مثل اللي عنده اكتئاب يعطى علاج يفرفشة

الوصول الى المواد المخلقة مثل الافيون اكتشف الهروين ومن الهروين اكتشف .... وهكذا

ربما تكون بديلة للقنبلة النووية بهدمها للبشرية الإلتهاب الكبدي الفيروسي بأنواعه أو مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)
الخاتمة :
ماذا يجب أن نفعل؟

يحتاج المدمن إلى المساعدة، ولكنه من النادر أن يطلبها. إذا كنت تعاني من بعض المخاوف، أو عندك بعض التساؤلات، تخصك أو تخص أحد من أصدقاءك، فلا تتردد إستشر طبيب على الإنترنت ليساعدك في الإتصال بأحد المراكز المتخصصة في المملكة المتحدة

كيف يكون الشفاء ؟

في حالات الإدمان الشديدة يكون من الصعب أن يتخلص منها الإنسان بمفرده، و يتغلب وحده على المشكلة. العلاج في المراكز المتخصصة هو السبيل الوحيد. يبدأ في هذه المصحات سحب المخدر من الجسم، مباشرة أو بالتدريج . المريض من أعراض هذه المرحلة، يبدأ العلاج النفسي و التأهيلي

عمر ضاحى
عمر ضاحى
عضو فعال
عضو فعال

عدد المساهمات : 197
تاريخ التسجيل : 24/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى